سند الصيادي لم تَكُنِ الصرخةُ والمشروعُ الذي يقفُ خلفَها ترَفاً لفظياً وفكرياً، وَإنما فرضتها جُملةٌ من الدوافع والحاجات وَأفرزت مخرجاتها جملة النتائج الإيجابية الملموسة
شعفل علي عمير عندما يريدُ اللهُ للظالمين أن يستحقوا عقابَه يعمي بصيرتهم فينكثون العهودَ والمواثيق؛ لأَنَّهم لا يتدبرون القرآن الكريم ولا يستوعبون معانيَه، بل
إبراهيم محمد الهمداني إن النظر في حقيقة الوضع التنموي في البلدان العربية، واليمن على وجه الخصوص، يضع بين أيدينا خيوط مؤامرة قذرة، حيكت ضد الشعوب،
يحيى المحطوري بعكس اليوم.. كنا رغم الظروفِ الصعبة نستقبلُ المعاناةَ والتضحيةَ في سبيل الله بصدورٍ رحبةٍ ونفوسٍ مستبشرة وقلوب مطمئنة.
قبساتٌ عابرةٌ من معاني الصرخة في وجه المستكبرين.. الشعارُ ثقافةٌ تشُــدُّك إلى الله. وإلى القيادة الحكيمة والمشرّفة.